إن عدداً كبيراً ومتزايداً من الناس يتجهون إلى شبكة الانترنت الدولية , بحثاً عن الحب , ويقبلون أيضاً من مختلف الفئات العمرية , سعياً وراء شريك الحياة .
فما هي الأسباب؟
ـ انشغال بعض الناس , بحيث لايجدون الوقت الكافي لمقابلة الأصدقاء في أحد النوادي, أو زيارة الأهل والأقارب , وعدم رغبة البعض الآخر بإقامة مثل هذه العلاقات الاجتماعية , بسبب تفضيل عملهم عليها .
ـ وجود المواقع المختلفة , يجذب الكثيرين , فهذه المواقع تؤمن الاحتياجات المختلفة لزائريها , فمنهم من يدخل المواقع باحثاً عن شريك العمر , والبعض الآخر يكون من المتزوجين ويبحث عن علاقة عاطفية خارج إطار الزواج.
ـ تتيح شبكة الانترنت للزوار عدم الكشف عن هويتهم , مما يجعلهم يقدمون أنفسهم في أجمل صورة , فذاك الشاب الوسيم الذي نال إعجاب أكثر الفتيات , ليس سوى شاب يعاني من البدانة والوزن الزائد , فإن أكثر الناس في هذه المواقع يكذبون , أو يبالغون في أقوالهم , فيما يتعلق بعمرهم أو شكلهم , وإن عدداً قليلاً من زائري المواقع الإلكترونية على الشبكة الدولية يظهرون أنفسهم على حقيقتها , ويتمتعون بالصدق والأمانة أثناء حديثهم عن نفسهم .
ـ أجمع الباحثون في هذا المجال على أن أكثر العلاقات نجاحاً عبر الأنترنت تكون عادةً بين أشخاص يتمتعون بالصدق والأمانة.
فما هي الأسباب؟
ـ انشغال بعض الناس , بحيث لايجدون الوقت الكافي لمقابلة الأصدقاء في أحد النوادي, أو زيارة الأهل والأقارب , وعدم رغبة البعض الآخر بإقامة مثل هذه العلاقات الاجتماعية , بسبب تفضيل عملهم عليها .
ـ وجود المواقع المختلفة , يجذب الكثيرين , فهذه المواقع تؤمن الاحتياجات المختلفة لزائريها , فمنهم من يدخل المواقع باحثاً عن شريك العمر , والبعض الآخر يكون من المتزوجين ويبحث عن علاقة عاطفية خارج إطار الزواج.
ـ تتيح شبكة الانترنت للزوار عدم الكشف عن هويتهم , مما يجعلهم يقدمون أنفسهم في أجمل صورة , فذاك الشاب الوسيم الذي نال إعجاب أكثر الفتيات , ليس سوى شاب يعاني من البدانة والوزن الزائد , فإن أكثر الناس في هذه المواقع يكذبون , أو يبالغون في أقوالهم , فيما يتعلق بعمرهم أو شكلهم , وإن عدداً قليلاً من زائري المواقع الإلكترونية على الشبكة الدولية يظهرون أنفسهم على حقيقتها , ويتمتعون بالصدق والأمانة أثناء حديثهم عن نفسهم .
ـ أجمع الباحثون في هذا المجال على أن أكثر العلاقات نجاحاً عبر الأنترنت تكون عادةً بين أشخاص يتمتعون بالصدق والأمانة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق